الخميس، 5 مايو 2016

طاروق الشاعر خليف والشاعر اقواس

خليف
سلام تسليمة مثل رمح الزناتي في ذياب
فالمعركه والمعركه محدٍ بسالم جوفها
الملعبه عذرى تهز  اردوفها قدم الشباب
وخليف لا جاء قدمها يقدر يهز أردوفها

اقواس
ي مرحبا ترحيبةٍ فيها ملايكة العذاب
تسمع بها وان مت بذن الله تجي وتشوفها
الملعبه بنتٍ  تحب الستر وتحب الحجاب
صفين تصفق بالكفوف ابشر بصفق اكفوفها

خليف
الله يبارك فالسبيعي والسبيعي مايهاب
كانه مثل زامل تعيش الملعبه وصفوفها
بنت البدو لاجيتها لبستها زين الثياب
تامن تحت هيبة كلامي لين تنسى خوفها

اقواس
يامرحبا  ي مرحبا  ي ذكر سمحين الجناب
ترحيبة الغلبا   ليا جتهم وفود اضيوفها
لايسري الطاروق وانّا في ذهاب وفي اياب
منّا  ترا  قومٍ مع الصفره تطق ادفوفها

خليف
يستاهلون الطيب من يثنون من دون الركاب
يوم الحرايب تلتظي برماحها وسيوفها
بن اليمن ماعاد يصلح لي ولا بغاله شراب
بعد الزيود اللي تجي في نجد وانت اتشوفها

اقواس
الناس من تحت التراب الناس من فوق التراب
امنوعها  بانواعها   وموصفه  بوصوفها
اقلط على شيخٍ .. يفك ارقاب ويقطّع رقاب
تبشر بكيفٍ يرضي اهل المعرفه وشفوفها

خليف
الناس فوق الارض وانته خل عينك فالسحاب
يمكن تطيح الروس لا جاء السيف فوق اكتوفها
البن الاشقر فاليمن وهل اليمن منها خراب
عفاش في صنعاء وهل صنعا ي كثر  أضعوفها

اقواس
نضراتنا   من وسعها ضاقت بها كل الرّحاب
لكن  مرتك  الرساله  ماقريت  احروفها
اللي يمصون العجم محدٍ يبي منهم زهاب
من التمر مصروفنا   ومن العجم مصروفها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق